A SIMPLE KEY FOR حرب اكتوبر ١٩٧٣ UNVEILED

A Simple Key For حرب اكتوبر ١٩٧٣ Unveiled

A Simple Key For حرب اكتوبر ١٩٧٣ Unveiled

Blog Article

كيف تمكنت القوات حرب اكتوبر ١٩٧٣ العربية من خداع إسرائيل وإيهامها بأن القوات قد غادرت قواعدها فقط للقيام بمناورات عسكرية كبيرة، لا يزال موضوعاً للنقاش الأكاديمي.

وأضاف: "يجب ألا ننسى أبدا أن الأصل الوحيد الذي لم يُنتزع أبدا من الفلسطينيين هو التعليم.

For this reason Each individual on the a few infantry divisions, also committing their organic mechanised brigade with forty tanks, had been reinforced by an armored brigade of about ninety tanks. Two of those brigades were being to attack the northern sector, four the southern sector.[284]

By this time, the Syrians not posed a credible threat as well as the Israelis were able to shift their air electric power for the south in assist on the offensive.[196] The combination of a weakened Egyptian SAM umbrella plus a bigger focus of Israeli fighter-bombers meant which the IAF was effective at tremendously rising sorties in opposition to Egyptian armed service targets, which include convoys, armor and airfields. The Egyptian bridges over the canal have been broken in Israeli air and artillery attacks.[4]

وبعد بدء التوغل الإسرائيلي، أصدر وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن بياناً قال فيه إنه يتفق مع إسرائيل على "ضرورة تفكيك البنية التحتية الهجومية لحزب الله على طول الحدود".

تلك الحرب العظيمة التي عرفها العرب باسم حرب أكتوبر المجيدة أو حرب رمضان، وعرفها العالم باسم حرب تشرين، وعرفها الإسرائيليون باسم حرب يوم الغفران.

حينها نقلت الصحف عن مراقبين سياسيين قولهم إن "السادات يرى أنه بينما قد يبقى القتال بين مصر وإسرائيل محليا، فإن وقف ضخ النفط من جانب الدول العربية سوف يضر العالم الغربي، وخاصة الولايات المتحدة، ويجبر واشنطن على وقف ضخها السلاح لإسرائيل".

بالتزامن مع إطلاق النيران من المدافع المصرية بدأت مجموعات من القوات المصرية في عبور قناة السويس بواسطة القوارب المطاطية، وضمت هذه القوات الفرق المتخصصة في تدمير الدبابات وبذلك استطاعات القوة المصرية منعها من التدخل في العمليات، كما عبرت بالقوارب أيضاً فرق المشاة وحملت هذه الفرق معها سلالم الحبال حتى تتمكن من تسلق الساتر الترابي، وهنا استطاع الأسود المصريين رفع الأعلام المصرية على الجانب الشرقي للقناة وهم يهتفون “الله أكبر- الله أكبر”، وكان ذلك في تمام الثانية وخمسة وثلاثين دقيقة، أي بعد خمسة وثلاثين دقيقة فقط من بدء حرب أكتوبر.

وقال: "لم أسمع كلمة قائد قبل أن تسألني، أو قبل صدور البيان اليوم. لذلك لم يكن ذلك جزءا من الاتهامات".

Hussein despatched a next brigade towards the Golan front on 21 October.[358] According to historian Assaf David, declassified U.S. documents present which the Jordanian participation was merely a token to protect King Hussein's status within the Arab world.[359] The documents expose that Israel and Jordan experienced a tacit comprehension the Jordanian models would consider to stay out on the battling and Israel would try and not attack them.[359]

وهي المرحلة البعيدة زمنياً والتي اتجهت فيها القيادة المصرية إلى الحل السلمي.

The exhausted state with the IDF, the likelihood that humiliating Egypt by destroying the Third Army would make Sadat extra bellicose and unwilling to cease hostilities, and Israel's intense fears which the Soviet Union would militarily intervene from the celebration the Third Military was ruined had been more motives for Israel in the end selecting against destroying it.[242]

ويستعد حزب الله، المدجج بالصواريخ والألغام المضادة للدبابات، للقاء القوات الإسرائيلية على تلك الأرض منذ سنوات.

ووصف بارسونز لهجة روجرز عن تهديدات السادات والعرب بأنها "كانت قوية". وعبر عن اعتقاده بأن روجرز "أخذ موقفا صلبا للغاية".

Report this page